ShRoOoq

Very Excellent

تربيه الابناء ليس بشىء سهل لابد ان نتعرف على كل شيىء خاص باطافلنا وتفكيرهم وكيفيه تنميه قدراتههم لاننا نبنى جيل اما يكون فاسد لا قدر الله او يكون صالح يبنى ويصلح ويعمر وكل هذا يبدا بكى ايها الام
ثقفى نفسك عن تربيه الاطفال وتعديل سلوكهم الى الاحسن وبالطريقه السليمه الصحيحه التى لا تاتى بالسلب على سلوك طفلك سوف اقدم لكم بعض النصائح التى قراتها للمربيه دعاء الراوي وهى متخصصه فى رعاية الطفولة وتنمية المهارات الموضوع طويل بس يستاهل ان تركزوا فى كل كلمه فيه
1012461_222230964600705_1712800674_n.jpg


من نصائح اقوال دكتوره دعاء الراوي هى


- "فهب لي من لدنك ولياً ، يرثني ويرث من آل يعقوب واجعله رب رضياً" الأطفال الصالحون المتميزون.. مطلب الأنبياء والأصحاب والأتباع والصالحين


- أول لعبة ممتعة بإمكانك تعليمها لطفلك في عمر السنة ومافوق هو أن تسأله عن أجزاء وجهه وجسمه مع الإشارة إليها .. أين عينك ؟ أين شعرك؟ أين يدك؟

- التعرف إلى خصائص المرحلة العمرية، وطريقة تفكير الطفل والتعامل مع الأوامر والنواهي في هذه المرحلة يساعد على الوصول لنتائج إيجابية في التربية

- إيصال رسالة الحب تختلف من طفل لآخر، وفقا للغة التي يفهم بها، فالبعض باللعب، والبعض الآخر بالحوار، والبعض الآخر بالاحتضان،، فتعلموا لغتهم

- بعض العادات السيئة لدى طفلك قد يكون من الصعب التخلي عنها مباشرة، فاصبر عليه، أيا كانت، حتى لا تنقلب إلى عناد

- إشعار الطفل بالمسؤولية لا يتنافى مع إعطائه الحرية تحت إشراف الأهل

- مجرد مشاهدة طفلك للتلفاز، وحتى للبرامج الجيدة، يشتت تفكيره وذهنه إن زاد عن حده،، فالشاشة تحتوي على أشعة تضر سلبا بعين الطفل إن أطال النظر

- التخلف الدراسي لا علاقة له دائما بالغباء.. قد يحمل الطفل أعلى معايير الذكاء لكنه يبقى متأخرا في الركب، حللوا الأسباب قبل أن تبحثوا عن العلاج

- لا تتجاهلوا أسئلة أطفالكم.. فالموضوع لا يؤثر فقط على جهله للإجابة.. بل على سلوكه من خلال معايشته للامبالاة من قبلكم

- انتبهوا من طريقة عبوركم للشارع مع أطفالكم حتى لا يقلدوكم عندما يكونوا بمفردهم فتقع المصيبة

- نظرة في هذا الصباح قد يكون لها أثر أكبر من الكلام فانظروا لأطفالكم بعين الرأفة والحب، لا على أنهم مصدر الإزعاج وانتظار ذهابهم لتعودوا للنوم

- احرصوا على أن لا تتركوا أطفالكم للمبيت لدى بيوت الغير.. مهما كانت الصلة قريبة،، فالمسؤولية كبيرة جدا.. وبالأخص من غير ضرورة

- تدخلكم في الخلاف بين الأطفال.. اجعلوه من قبيل الإصلاح.. لا من قبيل إلقاء اللوم وتوجيه التهم، وإثارة العداء، وتحويله لغيرة ومشكلة مستقبلية

- الطفل وعاء فإما أن يملأ بالخير وإما أن يملأ بالشر

- عندما يقع طفلكم في خطأ ما.. لا تزيدوا الطين بلة كما يقال.. ولكن: خففوا عنه، ثم وجهوا له التعليمات المناسبة على افتراض عدم قصده إيقاع الضرر

- لا تكرروا النقد أيا كان في نفس اليوم أكثر من مرة.. وإذا اضطررتم إلى ذلك.. فبأسلوب مختلف

- احرصوا على سلامة عقول أطفالكم من المجلات الخادعة، والقنوات الفاحشة، لا تكونوا سببا في وصولهم إليها

- في هذا الصباح: تناسوا أخطاء الأمس من أطفالكم.. وافتحوا صفحة جديدة مسطرة بالحنان، ومغلفة بالحب في كتاب العلاقة الأقوى في تاريخ البشرية

- قد ينسى الطفل.. خذوا ذلك بعين الاعتبار قبل عقابه عند تكرار خطأئه

- العقاب علاج.. لا يمكن استخدامه دفعة واحدة ودون استشارة أو تأكد من المرض أو الفايروس مع ضرورة استخدام الحنان المخفض للحرارة أثناء علاج السلوك

- بالعيون:تحدثوا مع أطفالكم واجعلوها المرحلة الأولى في النهي وخصصوها مرسالا للحب، فالطفل يعشق لغة العيون، ويفهمها ويقدرها قبل أن يفهم المفردات

- العدل شعار يرفعه البعض في الأمور المادية بين أطفاله، ويغفل عنه في العواطف والمشاعر والسلوك.. ليزرع العداء فيما بين أطفاله ويقطع الصلة بينهم

- عقول أطفالكم البريئة لا تحتمل رؤيتكم متوترين في هذا الصباح تحت أي ظرف كان.. فلا تبخلوا عليهم بابتسامة تحاولون من خلالها إخفاء العناء عنهم

- الرسومات التي يرسمها أطفالكم، مهما كانت.. ولو مجرد بعثرة للألوان على الورقة، علقوها على الحائط في المنزل لأيام، قدروا رغبتهم بالإبداع

- انتبهوا لما يشاهده أطفالكم الصغار معكم في هذه المساء على شاشة التلفاز.. مهما صغر عمرهم.. فعقولهم البريئة مستعدة لتلقي الكثير من الصور

- اكتبي لطفلك كل أسبوع توجيه: مثل: أغسل يدي قبل الطعام، واطلبي منه وضع علامة صح كلما يفعلها، وأعطيه مكافأة مع كل عشر علامات على الورقة المعلقة

- لا تحرموا أطفالكم أحلى لحظات التجربة والاستمتاع بسلوك الاكتشاف.. حتى لا تقطعوا عليهم لحظات بناء المخيلة والفكر الإبداعي

- مارسي السلوكيات الطفولية مع أطفالك لساعات محددة في اليوم، ليشعروا بالأمان بقربك، ويفتحوا قلوبهم البرئية لك، ويزيلوا كل الحواجز

- عودوا الأطفال على ممارسة خلق التسامح منذ الصغر لأنهم إن لم يتمرنوا عليه باكرا لن يتصفوا به لاحقا .. كل ما عليكم فعله هو ان تسامحوهم على أخطائهم كي يعجبهم ذلك الخلق فيتحلوا به

- لا تجبروا أطفالكم على لبس ما لا يريدون.. فأنتم بذلك تزيدون من العناد لديهم لأسباب لا تقدم ولا تؤخر.. ولكن في حدود العادات والتقاليد وبالحوار

- لا تعاقبوا الطفل بالقيام بالأعمال المنزلية لأنه من المفترض أن يكون من الطبيعي قيامه بعمل ما في المنزل .. وبتصرفكم هذا توجهون رسالة للأطفال بأن ما يقوم به الخادمات والمساعدات عبارة عن عقاب لهم بينما الحال غير ذلك وخدمتهم هي عمل كسائر الأعمال

- الأسلوب الغير مباشر في العملية التربوية له آثاره الإيجابية وتأثيره الأسرع على السلوك.. قولوا لهم: أنا أحب أن أرى الطفل الذي يرتب أغراضه

- بعض الكلمات التي يسمعها أطفالكم في التلفاز أو الأصدقاء أو حتى منكم عند الغضب، قد تؤثر في سلوكهم بفهمهم البريئ لها، فكونوا على حذر

- علموا أطفالكم التفاعل الإيجابي مع الموقف، من خلال سلوكياتكم معهم عندما يخطئون أو يكسرون شيئا أو يقعون في مشكلة

- وضع صورة الطفل على مكتبكم في المنزل وفي غرفة نومكم، يشعره بالأمان ويوصل له رسالة الحب الذي تشعرون بها تجاهه، اطلبوا منه اختيار الصورة الأفضل

- الطفل فطرته قائمة على الصدق، فلا تدفعوا به نحو الكذب بانعدام الحوار معه، أو بالتهديد المستمر، أو بالتعميم في العقاب

- احتفلوا بإنجازات أطفالكم الصغيرة قبل الكبيرة، فالاهتمام بإنجازاتهم الصغيرة يدفعهم إلى تحقيق إنجازات كبيرة

- العديد من السلوكيات السلبية التي نراها على أطفالنا قد تعود إلى تشجيع الاختلاط بين الذكور والإناث منهم دون ضرورة، فاحرصوا على الانتباه لذلك

- راقبوا ما يشاهد أطفالكم على شاشة التلفاز وعلموهم كيفية تغيير القناة عند ظهور مشهد غير مناسب بما في ذلك مشاهد العنف والدماء على قنوات الإخبار

- احذروا أن تكونوا سببا لابتعاد أطفالكم عن الشعائر كالصلاة والدعاء من خلال الطريقة التي تطلبون منهم أدائها، فاللطف ما كان في شيء إلا زانه

- وفري الفواكه والخضار على مائدة الصالة، لتكون البديل الأسرع للوصول لأطفالك، لتكوني عونا لهم على الغذاء الصحي

- اهتموا باللغة العربية، واجعلوها لها جزءا في حياتكم، كقراءة الكتاب، وتعويد أطفالكم على بعض المفردات العربية بدلا من العامية أو الأجنبية

- بدل أن تطلبوا من أطفالكم السكوت، أجيبوهم على ما يسألون.. ثم اطلبوا منهم خفض صوتهم في المرات القادمة لتكونوا أكثر على فهمهم

- عودوا أطفالكم على الاستئذان قبل الدخول لغرفة الآخرين، أو فتح الباب عليكم، علموه ذلك بالقدوة كأن تستئذنوا قبل أن تدخلوا عليه غرفته

- القرآن: في سكون وطمأنينة وعلاج للكثير من الأمراض النفسية، عودوا أطفالكم على الاستماع لآيات الذكر الحكيم قبل النوم، وفي السيارة

- اربطوا أخلاق أطفالكم بالآيات التي تحفظونها لهم، لينشأوا على حب القرآن حفظا وسلوكا وفكرا وعمل، وكونوا قدوة لهم في ذلك

- عيون الأطفال براءة.. بادلوها بنظرة حب وحنان، لتملئوا نفوسهم بالأمان في هذا الصباح، وفي كل صباح، وادعوا لهم بالحفظ والصون

- احرصوا على شراء القصص القرآنية، والأخرى التي وردت في الأحاديث الشريفة، والمخرجة بأسلوب يناسب عمر الطفل، واقرأوها معه بين الحين والآخر

- الحوار والاحترام المتبادل بين الأب والأم هو الغذاء الحقيقي لعقل الطفل والصور الراسخة التي ستحكم مستقبل علاقاته في المستقبل

- يتعرض أطفالنا في هذا العصر إلى سموم فكرية، وأخرى أخلاقية وسلوكية، لا بد من تلقيحهم فكريا ونفسيا منها، لتحصينهم، فهي لا تقل خطرا عن الأمراض

- أفلام العنف قد تمثل مصدر قدوة أو تجربة لأطفالكم، فاحذروا من السماح لهم بمشاهدتها حتى لا تقودهم عقولهم البريئة إلى الوقوع في كارثة

- لتواصل أفضل: أمسكي بيد طفلك أثناء الحديث معه في هذا المساء.. لتنقلي إليه كل أحاسيس الحب والدفئ والحنان

- من المهم أن يحمل الطفل في جيبه، ورقة تحتوي بيانات الاتصال بالوالدين، وخاصة عند زيارة الأماكن المزدحمة، ونعلمه اخراجها إذا فقد أهله

- عند تعطل شيء في المنزل، اطلبوا من أطفالكم المساعدة في إصلاحه، ولو بشكل رمزي، أشعروهم بالمسؤولية، وامنحوا عقولهم بعض الوقت للتفكير

- احرصوا على طلب المساعدة الرمزية من أطفالكم أثناء تحضير الطعام، كإحضار الأطباق، أو الماء، طلب المساعدة يعزز من قربكم منهم

- اختاروا يوما في الشهر لتزيين غرف أطفالكم، لتفوقهم أو مناسبة عائلية، واختاروا الزينة المناسبة لثقافتنا الإسلامية بعيدة عن الأشجار والثلوج

- ابقوا بجانب أطفالكم عند مرضهم، فالطفل بحاجة في هذه المرحلة إلى مزيد من الحنان والعطف حصريا من الوالدين، لا من الخدم والممرضات

- كونوا قدوة صالحة لأطفالكم في الأمانة، من خلال السلوكيات اليومية في الأسواق وفي التعامل مع المال، وقصوا عليهم قصص الأمانة

- بعد تأنيب طفلك على خطأ ارتكبه وضحي له السبب، نفذي العقاب انتظري لمدة لا تزيد على ربع ساعة تصرفي معه كأن شيئا لم يكن، وبادريه بالحب والاحتضان

- لا تبالغوا في الهدايا حتى لا تفقد الهدية قيمتها، ولا في العقاب حتى لا يفقد هيبته، ولا في الوعود الكاذبة حتى لا يفقد ثقته بكم

- اعدلوا بالتشجيع بين أطفالكم، دون أن تعدلوا بينهم في العقاب كما تفعل بعض الأمهات عند الغضب فتعاقب الجميع دون سبب

- أقنعوا أولادكم بتعليق التوجيهات الإسلامية، والأحاديث الشريفة، والآيات الكريمة على الحائط، وكافئوهم على ذلك بدل أن ينشغلوا بميكي ماوس وغيره

-

- يبحث البعض عن مكان يضعوا فيه الأطفال ليأخذوا قسطا من الراحة، بينما يبحث البعض عن ضجيج الأطفال ويحلم بهذه اللحظة، فاحمدوا الله على ما أعطاكم


ارجو ان تكونوا قراتوا هذه النقاط بعنايه وارجو ايضا ان تحتفظوا بها على جهازكم
النصائح كثيره جدا اذا ادرتم المذيد فقط ابحثوا فى الفيس بوك عن الأكاديمية العربية لرعاية الطفولة وتنمية المهارات::: دعاء الراوي

سوف تدوا الكثير من النصائح والتوجيهات
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى