الدكتورة هدى

.:: إدارية الأقـسـام العامـة ::.

السلام عليكم

اقدم لكم اليوم موضوع جديد للترفيه نكت نوادر وطرائف 2015 , نكت عصرية تموت من الضحك , نكت نوادر طريفة

جديده 2015 ... نكت بقمة الروعة

اتمنى ان تنال اعجابكم والان مع النكت


قال وزير بريطانيا السمين تشرشل
لبرنارد شو النحيف :
من يراك يظن بأن بريطانيا في أزمة غذاء!
فقال : ومن يراك يعرف سبب الأزمة !!



أراد رجل إحراج المتنبي
فقال لـه : رأيتك من بعيد فـظننتك امرأة
فقال المتنبي : وأنا رأيتك من بعيد فظننتك رجل




أبو علقمه وابن أخيه
قدم على أبي علقمه النحوي ابن أخ له ، فقال له : ما فعل أبوك؟
قال : مات
قال : وما علته ؟
قال : ورمت قدميه
قال : قل : قدماه..
قال : فارتفع الورم إلى ركبتاه .
قال: قل : ركبتيه .
فقال : دعني يا عم ، فما موت أبي بأشد علي من نحوك هذا ..!



كان رجل في دار بأجرة و كان خشب السقف قديماً بالياً فكان يتفرقع كثيراً فلما جاء صاحب الدار يطالبه الأجرة
قال له : أصلح هذا السقف فإنه يتفرقع
قال لا تخاف و لا بأس عليك فإنه يسبح الله
فقال له : أخشى أن تدركه الخشية فيسجد


سأل مسكين أعرابيا أن يعطيه حاجة فقال:ليس عندي ما أعطيه للغير فالذي عندي أنا أحق الناس به
فقال السائل: أين الذين يؤثرون على أنفسهم؟
فقال الأعرابي: ذهبوا مع الذين لا يسألون الناس إلحافاً


أتى الحجاج بن يوسف الثقفي بصندوق مقفل كان قد غنمه من كسرى , فأمر بالقفل أن يكسر فكسر , فإذا به صندوق آخر مغلق , فقال الحجاج لمن في مجلسه :
من يشتري مني هذا الصندوق بما فيه ولا أدري مافيه ؟
فتقدم عدد من الحاضرين في مزايدة على الصندوق الذي رسا على أحدهم بمبلغ خمسة آلاف دينار , وتقدم المشتري ليفتح الصندوق ويسعد بما فيه , فإذا به رقعة مكتوب عليهامن أراد أن تطول لحيته فليمشطها إلى أسفل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


أحرم الشيخ علي بن سالم المارد يني ، نور الدين ، بصلاة المغرب ، فأحرم معه بالصلاة رجل من العوام ، فأطال جداً ، ثم لما سلم قال له : هل غلطت في الصلاة ؟ فقال له العامي : أنا الذي غلطت بصلاتي معك.



قيل لحكيم : أي الأشياء خير للمرء؟
قال : عقل يعيش به
قيل : فإن لم يكن
قال : فإخوان يسترون عليه
قيل : فإن لم يكن
قال : فمال يتحبب به إلى الناس
قيل : فإن لم يكن
قال : فأدب يتحلى به
قيل : فإن لم يكن
قال : فصمت يسلم به
قيل : فإن لم يكن
قال : فموت يريح منه العباد والبلاد



دخل أحد النحويين السوق ليشتري حمارا فقال للبائع :
اريد حماراً لا بالصغير المحتقر ولا بالكبير المشتهر ،إن أقللت علفه صبر ، وإن أكثرت علفه شكر ، لا يدخل تحت البواري ولا يزاحم بي السواري ، إذا خلا في الطريق تدفق ، وإذا أكثر الزحام ترفق
فقال له البائع : دعني إذا مسخ الله القاضي حماراً بعته لك.



قريش معاوية بن مروان أخو عبد الملك بن مروان ...بينما هو واقف بباب دمشق على باب طحان ...
نظر الى حمار يدور بالرحى وفي عنقه جلجل (جرس)
فقال للطحان لم جعلت في عنق الحمار جلجلا؟؟‍‍...
قال : ربما أدركتني نعسة فاذا لم أسمع صوت الجلجل علمت أنه وقف فصحت به ......

فقال معاوية : أرايت أن وقف الحمار وحرك رأسه ......
فقال الطحان : ومن آنى لحماري مثل عقل الأمير؟؟؟....



كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالخليج فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المسلمين
و عندما حمله إلى البر قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب
فقال الرجل : ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟
قال: أنا الحجاج الثقفي
قال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك


نظر طفيلي الى قوم ذاهبين فلم يشك أنهم في دعوة ذاهبون الى وليمة فتبعهم ، فأذا هم شعراء قصدوا السلطان بمدائح لهم ......
فلما أنشد كل واحد شعره ولم يبق الا الطفيلي...........وهو جالس ساكت ..
فقال له السلطان:أنشد شعرك...
فقال :لست بشاعر ..
قال فمن أنت؟؟
قال من الغاوين الذين قال الله فيهم والشعراء يتبعهم الغاون )
فضحك السلطان وأمر له بجائزة الشعر.



سأل مسكين أعرابيا أن يعطيه حاجة فقال : ليس عندي ما أعطيه للغير فالذي عندي أنا أحق الناس به
فقال السائل : أين الذين يؤثرون على أنفسهم؟
فقال الأعرابي : ذهبوا مع الذين لا يسألون الناس إلحافاً'


كان الشيخ صفي الدين الهندي ، محمد بن عبد الرحيم ، الفقيه الشافعي ، المتوفى سنة 715 هـ - رجلاً ظريفاً ، فيحكى أنه قال :
وجدت في سوق الكتب مرة كتاباً بخط ظننته أقبح من خطي ، فغاليت في ثمنه واشتريته لأحتج به على من يدعي أن خطي أقبح الخطوط ، فلما عدت إلى البيت وجدته بخطي القديم


قال رجل لبعض البخلاء:لم لا تدعوني الى طعامك ؟؟!!
قال البخيل:لأنك جيد المضغ ، سريع البلع ، اذا أكلت لقمة هيأت أخرى...
قال الرجل: ياأخي , أتريد اذا كنت عندك أن أصلي ركعتين بعد كل لقمتين؟!!!!!!!'



أعد الحجاج مائدة في يوم عيد فكان من بين الجالسين اعرابي فاراد الحجاج ان يتلاطف معه فانتظر حتى شمر الناس للأكل و قال :من أكل من هذا ضربت عنقه.
فظل الاعرابي ينظر للحجاج مرة وللطعام مرة اخرى ثم قال : اوصيك بأولادي خيرا ...
وظل يأكل فضحك الحجاج و امر بان يكافأ'



وقف معاويه بن مروان على باب طحان فرأى حماراً يدور بالرحى وفي عنقه جلجلفقال للطحان:
لِمَ جعلت الجلجل في عنق الحمارفقال:
ربما أدركتني سآمة أو نُعاس فإذا لم أسمع صوت الجلجل علمت أن الحمار واقف فأحثه ليستأنف المسير
فقال معاويه:
ومن أدراك فربما وقف وحرك رأسه بالجلجل هكذا وحرك معاويه رأسهفقال الطحان:
ومن أين لي بحمار يكون عقله مثل عقل الأمير !!!!!!!!!!!!!!!!!!



دخل أحد النحويين السوق ليشتري حمارا فقال للبائع:أريد حماراً لا بالصغير المحتقر ولا بالكبير المشتهر إن أقللت علفه صبر وإن أكثرت علفه شكر لا يدخل تحت البواري ولا يزاحم بي السواري إذا خلا في الطريق تدفق وإذا أكثر الزحام ترفق.
فقال له البائع: دعني إذا مسخ الله القاضي حماراً بعته لك




قيل لحكيم: أي الأشياء خير للمرء؟
قال: عقل يعيش به
قيل: فإن لم يكن
قال: فإخوان يسترون عليه
قيل: فإن لم يكن
قال: فمال يتحبب به إلى الناس
قيل: فإن لم يكن
قال: فأدب يتحلى به
قيل: فإن لم يكن
قال: فصمت يسلم به
قيل: فإن لم يكن
قال: فموت يريح منه العباد والبلاد


'كان رجل في دار بأجرة و كان خشب السقف قديماً بالياً فكان يتفرقع كثيراً فلما جاء صاحب الدار يطالبه الأجرة
قال له : أصلح هذا السقف فإنه يتفرقع
قال لا تخاف و لا بأس عليك فإنه يسبح الله
فقال له : أخشى أن تدركه الخشية فيسجد



دخل عمران بن حطان يوماً على امرأته , و كان عمران قبيح الشكل ذميماً قصيراً و كانت امرأته حسناء.
فلما نظر إليها ازدادت في عينه جمالاً و حسناً فلم يتمالك أن يديم النظر إليها فقالت : ما شأنك ؟
قال : الحمد لله لقد أصبحت والله جميلة.
فقالت : أبشر فإني و إياك في الجنة !!!
قال : و من أين علمت ذلك ؟؟
قالت : لأنك أُعطيت مثلي فشكرت , و أنا أُبتليت بمثلك فصبرت والصابر والشاكر في الجنة



كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالخليج الفارسي فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المسلمين.
و عندما حمله إلى البر قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب.
فقال الرجل: ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟
قال: أنا الحجاج الثقفي.
فهز رأسه وقلب يديه اسفاً وقال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك.

وفالنهاية ااتمنى ان تنال اعجابكم وما تنسون منن تعليقاتكم لكى تشجعونا بكتابة المزيد واالمزيد وششكراا
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى