أسئلة الأعضاء

عضوية طرح الأسئلة

كان الحبّ أفضل حالًا يوم كان العاشق يكتب رسالته بيده وينتظر من يوصلها له أو يوصلها هو بنفسه . كم من الأشواق اغتالها الجوّال وهو يقرّب المسافات، نسيَ الناس تلك اللهفة التي كان العشّاق ينتظرون بها ساعي بريد، وأيّ حدث جلل أن يخطّ المرء «أحبّك» بيده. أيّ سعادة وأيّ مجازفة أن يحتفظ المرء برسالة حبّ إلى آخر العمر. اليوم، «أحبّك» قابلة للمحو بكبسة زرّ ، هي لا تعيش إلّا دقيقة.. ولا تكلّفك إلا دنانير معدودةا!

المستفسرعن همه (وسيم كريم)


أكثر...
 

التعديل الأخير بواسطة المشرف:

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى