أسئلة الأعضاء

عضوية طرح الأسئلة

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
انا عمري 33 سنة متزوج و عندي بنت و ولد ولد عمره ثلاث سنوات و نص و بنت 7 سنوات
عندي مشكلة من يوم كنت صغير عندي عيب لقي وما كنت العب مع الاولاد كنت العب مع البنات لعبة اني اكون انا الطفل الرضيع وكانو يلبسوني حفاظة وزوجتي تدري بالهقضية و كنت اقو لها لبسي عيالش حفاظات احب اشوفهم بالحفاظات لاكن هي رافظة ويوم خليت العيال جمي وفتحت الكمبيوتر وخليتهم يشوفون صور اطفال كبار يلبسون حفاظة و اهم عادي عندهم لاكن امهم تقول ماتبيهم يتعودون عليها و يطلعون جم اهلها محفظين قلت لها عادي جمنا بس وصارو يلبسون من جديد
كيف اقنع زوجتي انها تلبس عيالها حفاظات بدون ما تزعل
 

التعديل الأخير بواسطة المشرف:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أولاً، أود أن أشدد على أن كل إنسان لديه تجارب ومشاعر وتفضيلات مختلفة. ما تشعر به قد يكون نتيجة تجاربك الماضية والطريقة التي ترغب في التعبير عن نفسك.

فيما يخص موضوعك، من الواضح أن زوجتك قلقة من تأثير هذه الألعاب على أطفالكما. قد تخشى أن تتعود الأطفال على اللبس وأن يشكل ذلك عقبة في تعليمهم النظافة الشخصية أو قد تشعر أن الأمر غير مناسب عمرياً لهم.

إذا كنت ترغب في الحديث مع زوجتك عن هذا الأمر:

1. **الاستماع**: قبل كل شيء، استمع لمشاعرها ومخاوفها بشكل جاد وبدون انقطاع. حاول أن تفهم منظورها.

2. **التعبير عن مشاعرك**: شرح ما تشعر به وكيف نشأت هذه الرغبة لديك. يمكن أن تشرح أيضاً كيف ترى الأمور من منظورك وما الذي يجعلك تشعر بالراحة في هذا السياق.

3. **التعاون**: ابحث عن حلاً مشتركًا. ربما يمكنكما العثور على وسيلة لتلبية رغباتك دون أن تشعر زوجتك بالقلق بشأن الأطفال.

4. **احترام مشاعرها**: إذا أصرت زوجتك على عدم تجربة هذه الألعاب مع الأطفال، فمن الأفضل احترام رأيها. الأمر يتعلق بتربية أطفالكما وهي تشاركك في هذه المسؤولية.

5. **الاستشارة**: إذا كنت تشعر أن هذه الرغبة تؤثر في حياتك اليومية أو تسبب لك قلقًا، فقد يكون من المفيد الحديث مع مستشار نفسي لفهم مشاعرك بشكل أفضل والبحث عن طرق للتعامل معها.

في النهاية، الأمور الشخصية والعائلية تحتاج إلى تواصل وفهم من الطرفين. اتخاذ الوقت لفهم واحترام مشاعر بعضكما البعض يمكن أن يساعد في التوصل إلى حلول ترضي الجميع.
أنا امي بتخليني البس حفاضه إذا رحت المدرسه وإذا جيت انا غصب عمري 16
 

التعديل الأخير بواسطة المشرف:

وأناكمان عمري كبير٣٣سنه لي فترة تعودت ألبس حفاضات لأني أسويهاعلى نفسي ماأعرف أمسك حالي على طول أتبول بالحفاضة وحتى كمان أسوي البرازفي الحفاضة لأني أخاف من دخول الحمام وكل ساعتين تتغيرحفاضتي ويلبسوني حفاضةجديدة وأنانايمه تتغيرحفاضتي وعندي سلس بول هل في علاج ولاراح على طول
 


رجل عمره ٢٤ سنة وأنا أحب الحفاظات منذ صغري ولا أعاني من أي مشاكل صحية. بعد ولادتي بسنتين وُلِدَ أخي. لحظتها شعرت بأنأهلي تركوني وأنني مشتاق للحنان. كانوا يكبروني ويمنحونني مسؤوليات منذ صغري لأنني أكبر من أخوتي. وعندما كان عمري ٧ سنوات،أخذت حفاضات أخي الصغيرة الثالث ووضعتها وجربت ارتدائها (لم أكن أعرف كيفية ارتداء الحفاضات) وبعد خمس دقائق رأتني أميبهذه الحالة وسألتني إذا كنت أعاني من مشاكل في التبول، فأجبت بلا، وأزالت الحفاضة عني وقالت لي ألا أفعل ذلك مرة أخرى. توقفت عنسرقة الحفاضات منذ ذلك الحين وأفكر فيها حتى سن ١٦. في هذا العمر، عاد تفكيري في الحفاضات وكنت أضع ملابس في ملابسيالداخلية لتبدو وكأنني أرتدي حفاضة. ثم عدت لسرقة حفاضات، كانت حفاضات مقاس ٣ لابن عمي صغيرة ولم أستطع ارتدائها، لذلكاكتفيت بوضعها في ملابسي الداخلية وأحيانًا أبول فيها. عندما بلغت ١٩ سنة وكنت أعمل، كنت إذا دخلت أي مركز تجاري، أزور قسمالحفاضات وأنظر إلى العبوات بخجل وأتظاهر أنني مررت بهذا القسم بدون قصد. عندما بلغت ٢٠ سنة، قررت شراء حفاضات من متجرصغير بعيد عن مدينتنا. عندما دخلت المتجر، ذهبت مباشرة إلى قسم الحفاضات وجلست هناك نصف ساعة أبحث عن أفضل حفاضاتلشرائها، كنت مترددًا بين حفاضة فاين للكبار بأصغر حجم (تناسب مقاس خصري ٦٧ سم) وبين بامبي بمقاس ٦، وفي النهاية اخترتبامبي بمقاس ٦ لأنها تبدو أكثر طفولية. ثم ذهبت إلى الكاشير وكنت متوترًا لدرجة أن يدي كانت ترتجف بشكل غريب عندما قمت بدفعالمبلغ. وعندما عدت إلى المنزل، عانقت العبوة وشميتها. جربت ارتداء الحفاضة الأولى وتمزق الشريط، ثم جربت الثانية وحاولت تمديدها قبلأن أرتديها واستطعت ارتدائها، رأيت نفسي بالحفاضة الصغيرة وشعرت بالسعادة والرضا. ثم قمت بالتبول فيها، شعور البول الدافئ وهويمتصه الحفاض كان شعورًا رائعًا ومريحًا. بعدها قمت بخلع الحفاضة وشمها وعانقتها. بدأت بعدها رحلتي مع الحفاضات وشراءحفاضات مختلفة مثل بيبي لايف بمقاس ٦ وفاين للكبار بحجم صغير ودراينايت للأولاد بحجم ٨-١٥ وحفاضات قماشية وبابيجوي بمقاس٧ و٨ وفي النهاية حفاضة ultra xxl.





أنا ما أحب أكون طفل زي كثير من محبي الحفاضات. وما أحب العب بألعاب الأطفال وأتحدث زيهم وكذا، أنا بس أحب الحفاضات. ولا أريدأي أحد يلبسني أو يشاركني بهذه التجربة، ولا زوجتي المستقبلية. وأحب أن أتبول في الحفاضات فقط. ولا أحب أن البسهم في كل الأوقاتوالأماكن، صحيح أني أريد أن البس الحفاضات بس بدون ملابس وأتجول في البيت، وهذا راح يكون في بيتي الخاص. وصحيح أني أحبأطلع من البيت بالحفاضة وأتبول فيها، ولكن مستحيل ألبسهم في مكان عملي أو أي مناسبة رسمية وما إلى ذلك. أعتقد أن حبي للحفاضاتهو بسبب فقدان للحنان وتحول لدافع جنسي.



وأنا أنصح الآباء اللي عندهم أولاد، لو الأطفال تعلموا استخدام الحمام وما عندهم مشاكل صحية، يسمحوا لهم يلبسوا الحفاضات إذا كانوابيحبوا يلبسونها. وما يغيّروا طريقتهم في التعامل معهم، عشان يتعلموا إن الحفاضة ما هي إلا قطعة بلاستيك مع قطن، وإن التغيير الليصار في التعامل ما يعني انهم تركوا الحفاضات. هذا قراركم في النهاية، إيش أحسن، طفلك عمره ٧ سنين ويلبس حفاضة أو راجل عمره٢٤ سنة ويلبس حفاضة؟
 


شكراً لك على مشاركتك هذه القصة الشخصية وفتح قلبك بشكل صريح. الحفاضات وارتدائها يمكن أن يكون لها دلالات ومشاعر مختلفة بالنسبة للأشخاص المختلفين، ولكل شخص حق الشعور بالراحة والقبول في ممارسة الأشياء التي تجعلهم سعداء، طالما أنها لا تضر أنفسهم أو الآخرين.
من الجدير بالذكر أن هناك مجتمعات لأشخاص يشاركون في هذا الاهتمام أو الهواية، والذي يُعرف أحياناً بـ"ABDL" (Adult Baby Diaper Lover)، وهذه المجتمعات قد تقدم مكاناً آمناً ومُحترماً للتعبير عن هذه المشاعر والتفاعل مع الآخرين الذين يشاركون في نفس الاهتمام.
وعلى الرغم من أنك قد لا تحب التفاعل مع الآخرين بهذا الشكل، فإن الفهم والتحدث عن هذه المشاعر يمكن أن يكون أمراً مُفيداً ويُحسن من فهمك لذاتك ومشاعرك.
أيضاً، البحث عن الدعم النفسي أو التحدث مع محترف قد يكون خطوة هامة إذا شعرت أن هذا الاهتمام يُثير أي صعوبات نفسية أو عاطفية لديك. من المهم جداً أن تكون صادقاً مع نفسك وأن تضع حدوداً صحية لنفسك.
فيما يتعلق بالنصيحة التي قدمتها، هو أن كل حالة لها ظروفها الخاصة، ويجب توجيه الأطفال وتربيتهم بناءً على ما هو أفضل لهم من الناحية النفسية والعاطفية. لكن، تشاركك العديد من الأشخاص في مشاعر الحنان والراحة المرتبطة بذكريات الطفولة، وإن تحدثت عن هذه المشاعر وشاركتها قد يكون له فائدة كبيرة لك.
 


مرحبا
انا اعاني من نفس المشكلة هي حب ارتداء الحفاظات وخاصتا حفاظات الاطفال ولا زلت ابحث عن الحل ولم اجد
قصتي بدات عندما كان عمري 5 سنين حسب مااتذكر كنت احاول ارتداء الحفاظة ولم استطع وكل مااكون وحدي فالبيت احاول ولا انجح
وعندما وصلت في عمر ال8 سنوات حاولت ونجحت وكانت على قياسي وكنت ارتعش وانا ارتديها ومرتبك ولا اعرف سبب حبي الاارادي وبدون تفسير لها
تمشيت بها قليلا فالبيت وخفت من اهلي ان يعودو للبيت فخلعتها ورجعتها الى مكانها
عندما بلغت ال15 حاولت ولم استطع لانها كانت صغيرة جدا عليا
وعندما بلغت ال16-17 جائتني رغبة شديدة جدا جدا في ارتداء الحفاظة كنت لدرجة اقوم بوضع المناديل في ملابسي الداخلية كي تبدو مثل الحفاظة وامور اخرى
عندما وصلت ال18 وجدت حفاظة ووضعتها في سروالي الداخلي لانها لم تكن في مقاسي
وعندما وصلت لل20 وصرت اعيش لوحدي
فالبداية قاومت وحاربت نفسي حتى استسلمت وعندما استسلمت اشتريت حفاظات اطفال استعملتها فالبداية وبعدها ندمت ورميتها ومن ثم اشتريت حفاظات اطفال اخرى ولكن هذه المرة بللت الحفاظة ولكن في نفس اليوم كنت اشتري حفاظة 30 عبوة استعمل اثنين او 5 ثم ارمي الباقي لاني كنت اندم عليها دائما واحارب نفسي لاني لا احبها انما شهوتي تجبرني على هذا
حتى بدات اشتري حفاظات كبار السن التي تناسبني وارتديها وابللها وكنت عندما اشتريها اشرب الكثير من المياه كي ابللها كلها في يوم واحد اي اتخلص منها في اقرب وقت وكنت على وشك فعل امور ايضا لا تناسب عمري مثل شراء لهاية الاطفال كي انام بها او اشتري رضاعة الاطفال كي اشرب منها الحليب واحيانا اكون مرتدي الحفاظة واتمشى مثل الاطفال وتصرفات غريبة تحدث لي لا املك لها اي تفسير تتحكم بنفسي
الان لم ارتدي حفاظة منذ شهرين لاني رجعت لأهلي لكن بعد ايام سأرجع للعيش لوحدي من جديد وافكر بإني سأرجع للحفاظة من جديد وفنفس الوقت احارب هذه الفكرة
بحثت في كل المواقع عن هذه المواضيع لكن عند الاجانب اختلط معهم بالشواذ والمثليين والمتحولين والعياذ بالله
انا رجل مسلم اصلي واخاف الله وامارس الرياضة احيانا لكن هذه الشهوة التي لا يعلمها احد لا الله وانتم الان هي نقطة ضعفي اسأل الله السلامة
اذا كان لديكم نصائح ياليت تفيدوني
 

عودة
أعلى